اليوم انا ونازل عالشغل، كنت بالسيارة ،مش تارك مسبة مش قايلها من ورا العجقة والعالم وسواقتهم (متل العادة يعني
واذا ببقرة تفرح قلبي وتغيّر لي "المود" كلّو
كيف بقرة! ايه بقرة. بيضاء وسوداء. بقرة حقيقية يعني
في منطقة الدكوانة، قرب افران يمين (مش دعاية)، عأول جسر الدكوانة-الأشرفية في شي عشرة امتار مربعين خضر واذ
ببقرة ترعو
مين هيدي البقرة، بنت مين، شو جابها لهون، ما حدا بيعرف
بس صوّرتها وفلّيت، صرت فكّر، انو قديش حالتي شي تك تك شي تيعة من البشر لهالقدّ انبستط ببقرة عالاتوستراد
بتمنى تكونو شفتوها وتكون بقرة غيّرتلكم المود
No comments:
Post a Comment