بالاول شفت الدعاية عالطريق، قلت يا عيب الشوم شو هالدعاية والـ سلوغان الكريياتيف (الابداع يعني) بس الصدمة الاكبر كانت لما سمعت الدعاية عالراديو اليوم
عاملة باستا بلا ماشروم، يا عيب الشوم
ولك كيف الكم عين تنزلو بهيك دعاية، حرام المواطن البريئ يشوف هيك دعاية
No comments:
Post a Comment