حادثة صارت معي شخصيا مبارح... كنا سهرانين متل كل هالعالم ليلة سبت بـ «نايت» تما نسمي.
عالاربعة وج الضو، نحنا وفالين وناطرين «الفالي باركينغ» يهمّا ويجيب السيارة، طلّعت ولقيت في ورقة الف ليرة عالارض والكل عم يدعس عليها.
يمكن مش شايفينها، او الاصح هوي انو شايفينها بس ما حدا الو عين يلمها (السيارات ع باب النايت: مازيراتي، لمبرغيني، فيراري عدد اتنين وفهمكن كفاية)
لمّينا هالالف، وعليناها وصرت اسال مين وقعت منو الف ليرة، يا شباب هيدي الالف لمين وما حدا جاوب (بالعكس صارو العالم يطلعو فيي وبالالف المبلولة بالمقلوب)
لحديت ما قلّي شب رفيقي، قلي ضبّها، هيدي شكلها وقعت من شبّ «الفالي باركينغ» وما الو عين يلمّها
بمختصر، مع هيك عالم شي تك تك شي تيعة كيف بدكن الليرة ترجع تحكي
عالاربعة وج الضو، نحنا وفالين وناطرين «الفالي باركينغ» يهمّا ويجيب السيارة، طلّعت ولقيت في ورقة الف ليرة عالارض والكل عم يدعس عليها.
يمكن مش شايفينها، او الاصح هوي انو شايفينها بس ما حدا الو عين يلمها (السيارات ع باب النايت: مازيراتي، لمبرغيني، فيراري عدد اتنين وفهمكن كفاية)
لمّينا هالالف، وعليناها وصرت اسال مين وقعت منو الف ليرة، يا شباب هيدي الالف لمين وما حدا جاوب (بالعكس صارو العالم يطلعو فيي وبالالف المبلولة بالمقلوب)
لحديت ما قلّي شب رفيقي، قلي ضبّها، هيدي شكلها وقعت من شبّ «الفالي باركينغ» وما الو عين يلمّها
بمختصر، مع هيك عالم شي تك تك شي تيعة كيف بدكن الليرة ترجع تحكي
No comments:
Post a Comment